GETTING MY المرأة القارئة TO WORK

Getting My المرأة القارئة To Work

Getting My المرأة القارئة To Work

Blog Article



دائماً الأنثى القوية تخفي حبها داخلها، لا يمكن أن تظهره حتى للحبيب، والحب الموجود فيها عظيم لو قسمته على الكون لفاض.

“المرأة القارئة لا ينتهي و لا يمل معها الحديث , لديها الكثير لتقوله لك , و الكثير من التركيز لتسمعك .

وفي «العهد القديم» تبدو الدموع بمثابة التماس للغفران وتطهر من الإثم، حيث يقول الرب لحزقيال «لقد رأيت دموعك وها أنا أشفيك». كما أن داود في المزامير يستخدم دموعه لاستدرار عطف الخالق، مفترضاً أن دموع الصلاة غالباً ما يُستجاب لها، ومردداً بحرقة بالغة «اسمع صلاتي يا رب، واصغِ إلى بكائي، ولا تسكت عن دموعي». ويعدُّ المؤلف أن العبريين الذين أقاموا حائطاً للدموع سموه «حائط المبكى»، لم يتركوا وسيلة من وسائل العويل وشق الثياب والتلطخ بالرماد إلا واستخدموها للتأثير على إلههم «يهوه»، الذي كان يعاقبهم على جحودهم وإيغالهم في العقوق وارتكاب الفواحش، قبل أن يشفق عليهم في نهاية الأمر.

تستطيع المرأة أن تغفر الخيانة، ولكن لا تستطيع أن تنساها.

لا بل إن للدموع في الأساطير، بخاصة دموع النساء، أثرها البالغ على عتاة «الصفوف الأولى» من الآلهة، الذين عمدوا بتأثير من بكاء «عناة» إلى إعادة «بعل» إلى الحياة لشهور عدة. وهو الأمر نفسه الذي تكرر مع بكاء عشتروت على أدونيس، وإنانا على ديموزي، وإيزيس على أوزيريس.

سلاح المرأة في علمها وثقافتها ودينها، ولن يتحقق لها ذلك إلا بالقراءة، فهي العامل الأول في الثقافة والعلم.

يوجد كلام عن المرأة الجميلة ورد بشكل كثير ومتكرر، حيث يميل الرجال إلى المرأة الجميلة ولكن هناك الكثير من السيدات التي لا يحملن مظاهر جمال أو مفاتن ولكنهن يحملن روح طيبة وعقل مميز يجعلهن اجمل الجميلات.

كلام عن المرأة المرأة القوية ليس بشرط أن تكون متشبهة بالرجال، ولكن المرأة القوية هي التي تخبئ ضعفها دون أن يراه أحد، ولكنها تعيش حياتها بأنوثة كاملة مما يميزها عن غيرها من النساء.

بِقدر مَا تُحِب الأنثى هي تَغار، لذا أي أنثى تجُن غيرة هي تجُن حُباً.

انطلاقاً من ذلك، ففي لغة القراءة التي تمارس بها المرأة علاقتها بالكتاب يتحدد بعض من طبيعة علو سقف الحرية.

المرأة كالقيثارة الذي لا يحسن العزف عليها، تسمعه أنغاماً لا ترضيه.

المرأة التي تقرأ، تكتسب خبرة حياتية وهي ملازمة لمكانها، تعرف كيف تُعالج مشكلة ما وهي لم تدرس علم النفس.

لن تجد امرأة تقرأ ضعيفة، إن اضغط هنا القراءة تصنع من المرأة شخصية عظيمة.

ما في ذلك شك، أن لنا أديبات مغاربيات وعربيات من الطراز العالي، روائيات وشواعر يكتبن بلغات مختلفة بالعربية والأمازيغية والفرنسية، لكن ما يلفت الانتباه في مجتمعاتنا المعاصرة هي ظاهرة المرأة القارئة، قارئة الأدب بالأساس، تلك التي تلتهم الإنتاج الأدبي بصورة مميزة، يحدث هذا في الواقع الأدبي بالجزائر، ولكني متأكد أن هذه الظاهرة هي عامة في جميع البلدان المغاربية والعربية على حد سواء.

Report this page